*إن حادثة الإسراء والمعراج ليست حادثة تاريخية فقط بل وعالمية أيضاً .
لم تأتي بعثة النبي رحمة للعالمين فقط و إنما جاءت إنقاذ للبشرية
من مستنقعات الجهل و الضلال
والله لن يصلوا إليك بجمعهم …
بعد فقد الرسول نصيره في الأرض جاءت نصرة السماء بحادثة الإسراء والمعراج .
* إن لعروج الرسول على راحلة البراق كان درساً إلهياً بوجوب التعلق بالأسباب ( فليكن عزيزاً على الله عزوجل أن ينقله بدون وسيلة إليه ) .
* مجمل القول أن الإسراء و المعراج آية من آيات الله على نبوة الرسول التي حدثت بقدرة الله التي هي فوق مستوى العلم و العقل فالباحث في كيفيتهما و إمكانيتهما وعدمه لا مبرر له